تُعدُّ طرمبة الماء في السيارة من الأجزاء الأساسيَّة لتشغيل المحرِّك، حيث تقوم بضخ المياه من خزان التبريد إلى مبرِّد المحرِّك، وعندما تتعرض هذه الطرمبة للتلف، قد تحدث مشاكل كبيرة في أداء المحرِّك وقد تؤدي إلى تلفه.   لذلك، سنتعرَّف في هذا المقال على علامات تدل على تلف طرمبة ماء السيارة،

تعد السيارة وسيلة مواصلات حيوية لحياة الكثيرين، ومن أهم جوانب العناية بها هي الحفاظ على صحة محركها وتبريده بشكل فعّال، قد يواجه الكثيرون مشاكل في تبريد محرك السيارة عند ارتفاع حرارته بشكل مفاجئ، ما يؤثر سلباً على أداء السيارة وقد يتسبب بتلف المحرك.   لذلك سنتعرّف على طريقة تبريد محرك

تعمل جميع أجزاء السيارة معاً بشكل متكامل حتى تؤدي في النهاية إلى النتيجة الأخيرة، وهي تحريك السيارة إلى الوجهة المطلوبة، ولا يمكن الاستغناء عن أي جزء مهما كان دوره وحجمه، وخير مثال على أهمية العمل الجماعي والتكاملي هو كيف يقوم جنزير المكينة بنقل الحركة من عمود الكرنك، الذي يفيد في

حركة السيارة ليست بالأمر البسيط أبداً، وإنما هي عملية معقدة للغاية تتطلب عمل العديد من الأجزاء مع بعضها بشكل متكامل، وإذا تعرضت أحد تلك الأجزاء لمشكلة ما، سيختل عمل السيارة، أو على الأقل ستظهر أعراض مزعجة للسائق، أو للركاب، أو لكليهما، ويعد عمود الكردان أحد الأجزاء الهامة التي تلعب دوراً

تنظيف بخاخات السيارة أمر مهم، فقد يواجه بعض مالكي السيارات أحياناً ضعف في العزم، وتراجع ملحوظ في أداء سياراتهم، مما يمنعهم من الحركة والانطلاق والقيادة بكفاءة في الطرق، ويمكن أن يكون السبب الرئيسي لهذه المشكلة هو تراكم الأوساخ في بخاخات السيارة، وهذا يؤدي إلى ضعف أداء المحرك. وفي الحقيقة، إن

خرط الهوبات، ليست قوة المحرك وسرعته هي المعيار الوحيد لأداء السيارة، إذ يجب الأخذ بعين الاعتبار الكثير من الأمور الأخرى، وخير مثال على ذلك هي قوة الفرامل، فكلما ازدادت السرعة ازدادت الحاجة إلى فرامل أقوى.   ما هي الهوبات وما أهميتها تعتمد آلية عمل الفرامل على نشوء قوى احتكاك بين

تعتبر جلد البلوف، أو بالإنجليزية Valve seals، من أهم أجزاء المحرك، فهي تسهم في التحكم في استهلاك زيت المحرك، وتزييت بلوف الهواء والنار، وإن طريقة تصميمها وصنعها تعتبر شيء ضروري لضمان أفضل أداء وفترة خدمة للمحرك.   تتمثل الوظيفة الرئيسية لجلد البلوف في منع اختلاط الزيت بخليط الوقود والهواء داخل

يؤدي سير التايمن، المعروف أيضا باسم سير التوقيت، دوراً مهماً في عمليات المحرك، حيث يقوم بتدوير والتحقق من تزامن دوران عمود الكرنك وأعمدة الكامات، مما يسمح بتشغيل الأسطوانات في الوقت المثالي، وضمان استمرار أداء المحرك بشكل صحيح، ولكن، إذا تعرض سير التايمن للتلف أو الانقطاع، فإن ذلك يؤدي إلى تراجع

تكييف السيارة أمرٌ ضروري في الصيف، لأنه يساعد على تهدئة درجة الحرارة داخل السيارة ويجعل الرحلات أكثر راحة، ومن المؤكد أن فلتر المكيف يلعب دورًا هامًا في هذا الجانب، إذ يساعد في تنقية الهواء الداخلي وإزالة الغبار والحشرات والروائح الكريهة.   ومع ذلك فإنه إذا لم يتم الاعتناء به بشكل

(عكوس السيارة) ميكانيك السيارة أمر رهيب فعلاً، نظراً لكثرة الأجزاء والمكونات المتحركة التي تشكّل منظومة ميكانيكية متكاملة لكلّ جزءٍ منها دوره الخاص، ومن الصعب التخلي عن أحد تلك الأجزاء، وعند تلف إحدى القطع في السيارة يكون من الصعب فحص كل الأجزاء لتحديد الجزء التالف منها، وبدلاً من ذلك، يمكن تحليل